Skip to main content

الكاتب: LS

الوطنية للنفط: 4 مليارات دولار خسائر الانخفاض القسري وغير القانوني في الإنتاج

أكدت المؤسسة الوطنية للنفط، أن الخسائر الناتجة عن إقفال الموانئ والحقول النفطية والانخفاض القسري وغير القانوني في الإنتاج، منذ 17 يناير الماضي، اقتربت من نحو أربعة مليارات دولار، إذ سجلت ثلاثة مليارات و957 مليون دولار، فيما تراجع إنتاج الخام يوميًّا ليصل إلى 89933 برميلا بحلول أمس الأحد.

ودعت المؤسسة في بيان كل الأطراف في ليبيا إلى رفع الحصار المفروض على منشآتها النفطية، واستئناف إنتاج النفط والغاز، وذلك من أجل النهوض بالاقتصاد الوطني وضمان تواصل الإمدادات إلى الشعب الليبي.

وأضافت أنها تقوم بتوفير المحروقات لسكان المناطق الشرقية عن طريق الموانئ المتاحة على امتداد الشريط الساحلي، موضحا أن ناقلة بنزين تستعد للتفريغ اليوم، الإثنين، في ميناء بنغازي.

وبحسب المؤسسة، يتمّ تزويد المحطات في طرابلس من ميناء المدينة مباشرة؛ فيما تتلقّى المدن الأخرى احتياجاتها من الوقود من الموانئ الموجودة في المناطق الغربية، مضيفة أن ناقلة بنزين تقوم بالتفريغ في ميناء طرابلس.

وشددت على أن نقل المحروقات إلى المناطق الجنوبية لا يزال أمرا صعبا نظرا لتردّي الأوضاع الأمنية، فعلى الرغم من النجاح في إيصال بعض إمدادات الوقود إلى المنطقة، إلاّ أنّ الأمر لا يزال يشكّل تحديا، وفق البيان.

وأضافت المؤسسة أنه يتم توزيع بعض الشحنات على عدة موانئ على طول الساحل الليبي لضمان إيصال المحروقات إلى كل المناطق، بسبب عدم منح الميزانيات الكافية للمؤسسة الوطنية للنفط لشراء المحروقات، المؤسسة تقوم بكل ما في وسعها لضمان تمتع كل المناطق بالوقود.

تسجيل حالة إصابة جديدة بكورونا في ليبيا

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض عن تسجيل حالة إصابة جديدة بكورونا في ليبيا، وفق البيان رقم 29، و الذي أوضح أنه تم استلام 14 عينة مشتبه بإصابتها بكورونا، من قبل المختبر المرجعي لصحة المجتمع بالمركز.

وأوضح البيان أن النتائج أكدت سلبية 13 عينة فيما تأكد إصابة عينة وحيدة، ليرتفع بذلك العدد الجملي للمصابين إلى 19 حالة.

تدهورت حالته بسبب كورونا: رئيس الوزراء البريطاني ينقل إلى العناية المركزة

نقل رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الأحد، إلى قسم العناية المركزة بعد أن تدهورت حالته الصحية وذلك بتوجيه من فريقه الطبي.

وكان جونسون ،55 عاما، قد أعلن منذ 10 أيام أنه مصاب بالفيروس، وأنه يعزل نفسه في المنزل.

الجمارك تناقش مشاكل مصلحة الضرائب في ظل الظروف الصحية الراهنة

استعرض مدير عام مصلحة الجمارك خالد النخاط خلال زيارته لإدارة ضرائب بنغازي أهم المشاكل التي تواجه الادارة والموظفين، كما تم تدارس أفضل الحلول في ظل الظروف الصحية الصعبة التي تمر بها البلاد.

كما أثنى النخاط في ختام الزيارة التي اجتمع خلالها مع رؤوساء الأقسام وبعض الموظفين بالإدارة على كل من نائب المدير ورئيس قسم التفتيش للمنطقة الشرقية ورؤساء الأقسام والموظفين التابعين لهم علي تواجدهم بمكاتبهم وتقديم الخدمات للممولين في ظل الظروف الصعبة خاصة مع احتمالية انتشار فايروس كورونا المستجد.


وأشار البيان أن هذه الزيارة جاءت كبداية جولة تفقدية وتشجيعية لموظفي إدارات الضرائب بالمنطقة الشرقية والجنوبية.

الحالة الثانية المصابة بكورونا تتماثل للشفاء..ونتائج العينات تظهر في وقت وجيز

أعلن مدير إدارة الطوارئ بوزارة الصحة توفيق حريشة خلال ندوة صحفية انتظمت اليوم أن الحالة الثانية التي تم تسجيلها لمصاب بمرض كورونا المستجد، تتماثل هي الأخرى للشفاء في انتظار نتائج التحليل من قبل المختبر المرجعي لصحة المجتمع بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض، وذلك بعد إعلان أول حالة شفاء تام لأول مصاب بكورونا في البلاد.

كما أكد الطبيب المعالج لحالات الإصابة بفيروس كورونا د. عبدالنبي الرايس أن مجمع زاوية الدهماني خصص لاستقبال وفلترة حالات الإشتباه بفيروس كورونا المستجد، بالتنسيق مع فرق الرصد والتقصي بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض، معتبرا أنه مقارنة بدول العالم فإن نتائج تحاليل العينات تظهر في وقت وجيز، حيث تستغرق فقط 3 ساعات فقط.

ومن جهته اعتبر مدير عام المركز الوطني لمكافحة الأمراض بدر الدين النجار أن قرار حظر التجول 24 ساعة يعتمد على تطور الوضع الوبائي، مؤكدا أن التباعد الإجتماعي والإلتزام بالحجر المنزلي أولى خطوات تقليل انتشار فيروس كورونا.

عاجل: شفاء أول حالة مصابة بكورونا في ليبيا

أعلن الطبيب المعالج لحالات الإصابة بفيروس كورونا د. عبدالنبي الرايس عن شفاء أول حالة مصابة بفيروس كورونا المستجد بعد التأكد من سلبية تحليل عينتين بالمختبر المرجعي لصحة المجتمع بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض.، وفق منشور صدر بالصفحة الرسمية لمركز الأمراض بفيسبوك.

العيساوي للكبير: تتحملون تداعيات إيقاف منظومة الاعتمادات..ويجب فتحها لإقتناء الغذاء والدواء

وجه وزير الإقتصاد بحكومة الوفاق الوطني علي العيساوي رسالة إلى محافظ مصرف ليبيا المركزي بطرابلس الصديق الكبير لتوضيح ما ورد في مراسلة الأخير بخصوص نأي الوزارة بنفسها عن استيراد السلع لتوفير المخزون وترك الأمر للقطاع الخاص، معتبرا أنه طلب في غير محله تماماً، موضحا أن هذا الأمر من صميم السياسة التجارية التي تختص بها الوزارة دون غيرها ولا تحتاج فيه لتوجيه من أحد، مؤكدا أن ذلك جاء إضطرارا و ليس اختيارا .

وأوضح العيساوي أن الأمر المذكور كان نتيجة لإيقاف المصرف لمنظومة الإعتمادات لأكثر من شهر إضافة لإيقاف تنفيذ الطلبات المقدمة من القطاع الخاص منذ بداية العام ودون أدنى تنسيق أو تشاور مع وزارة الإقتصاد والصناعة الأمر الذي خلق هلعا في السوق وساهم في تدني المخزون إلى مستويات خطيرة، محملا إياه مسؤولية تداعياتها على كافة الأصعدة,.

واتهم العيساوي المصرف المركزي بالتعود على القيام بالتحويلات وفتح اعتمادات لكافة الأغراض دون تنسيق مع الوزارة و تجاوز حتى موافقتها بفتح اعتمادات لشركات بعينها، متهما إياه بالتفرد خارج الموازنة الاستيرادية خلال 2017 و 2018 و بمبالغ كبيرة الآمر الذي يدعو للاستغراب لطلب تحديد كميات وسلع محددة من الوزارة خلال رسالة الكبير .

و أكد وزير الإقتصاد على عدم تعاون المركزي في فتح الاعتمادات و تسهيل اجراءات التوريد من خلال الأدوات المصرفية المعمول بها وفق القانون خلال الفترة الحالية ، معتبرا أن هذا الأمر سيؤدي لمشاكل سلبية وخيمة على الأمن الغذائي و لا يصب في اتجاه تقوية السوق السوداء .

وطالب وزير الاقتصاد الكبير فتح الاعتمادات فوراً لاستيراد اكبر كمية ممكنة من الغذاء و الدواء و المستلزمات الانتاج ومواد التنظيف نتيجة لعزوف أغلب الدول على التصدير هذه المنتجات مما يؤدي لحدوث أزمة عالمية ، مؤكداً استعداد الوزارة للتعاون مع المركزي وفتح نافذة للوزارة على قاعدة البيانات الخاصة بالمصرف حتى تتمكن من متابعتها.

كما عبر الوزير عن استغرابه من ملاحظات المصرف حول السياسة التجارية فقد شكلت اللجنة المشار إليها مع القطاع الخاص لمعالجة المختنقات الحالية بالسوق المحلي التي نجمت عن جائحة كورونا وظهور أزمة بسلاسل التوريد العالمية و تناقص المخزون السلعي.

مدمرة لعقود.. ما تأثير أزمة كورونا على الاقتصاد العالمي؟

أفادت صحيفة “foreign affairs” إن الاقتصاد العالمي دخل في حالة من الركود الشديد، وأن الانكماش سيكون مفاجئاً وحاداً بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، متوفعة أن تكون الآثار مؤثرة لعقود قادمة.

وكانت معظم التوقعات الاقتصادية لعام 2020 تتنبأ بسنة من النمو الثابت إن لم يكن بالنمو المتزايد، فقد شهد تحديث توقعات صندوق النقد الدولي لشهر يناير ارتفاعًا في النمو من 2.9 في المائة في 2019 إلى 3.3 في المائة في 2020، وكانت هناك أسباب كثيرة للتفاؤل منها اتفاقية التجارة “المرحلة الأولى” بين الصين والولايات المتحدة، وخفض تأثير خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

ثم جاء تفشي الفيروس التاجي، وسبب صدمة كبيرة للاقتصاد العالمي، فقد خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مؤخرا توقعاتها لنمو 2020 إلى النصف من 2.9% إلى 1.5%، وأشار صندوق النقد الدولي إلى أنه سيصدر تعديلاً كبيرا قريبا.

ولكن حتى هذه الجولة الأولى من المراجعات ربما كانت متفائلة للغاية، لأنها أدرجت الافتراض المنتشر على نطاق واسع بأن الركود في الربع الأول سيتم تعويضه على الفور في الربع الثاني.

وذكرت الصحيفة أنه قبل الوباء، كانت العديد من الاقتصادات الكبرى، بما في ذلك ألمانيا وإيطاليا واليابان، غير مجهزة بالفعل للتعامل مع حتى الصدمات الخارجية الصغيرة.

تأثير مدمر

وأكدت أن الاضطراب الاقتصادي المفاجئ الذي سببه الفيروس التاجي الجديد مدمر بشكل كبير، فعلى سبيل المثال مجال صناعة السفر، هو مؤشر للخسائر التي ضربت القطاعات الاقتصادية.

فقد سببت المخاوف من انتقال العدوى على الطائرات، وإغلاق الدول لحدودها، ضربة كبيرة لقطاع الطيران، ورداً على ذلك، قلصت شركات الطيران الرحلات الجوية بشكل حاد لأنها تحاول الحفاظ على الجدوى التشغيلية والمالية، كما قامت بتسريح الموظفين.

وأشارت إلى أن الإجراءات التي اتخذتها الدول لمكافحة تفشي المرض مثل إغلاق الحدود والعزلة والحجر الصحي، مهمة لإنقاذ الناس، لكنها ستجعل الأمور أسوأ بالنسبة للاقتصاد، وأنها ستغلق قطاعاً اقتصاديا تلو الآخر.

اقتصاد جديد

وأوضحت الصحيفة أنه لن يكون من السهل إعادة تشغيل اقتصاد عالمي حديث مترابط بعد انتهاء الأزمة، وأن تعافي الاقتصاد سيبدأ عندما يستطيع مسؤولو الصحة أن يؤكدوا للناس أنه تم احتواء الفيروس وأن الحصانة من المرض الذي يسببه قد زادت، مؤكدة أن التعافي لن يكون فوريا بل سيكون سريعاً.

وأضافت الصحيفة أن الاستجابة الصحيحة من الحكومات والشركات والأفراد يمكن أن تحد من الانكماش الاقتصادي القادم وتقصير مدته والمساهمة في انتعاش أكثر حدة وأقوى وأكثر استدامة.

وكما أدى الكساد الكبير الذي أعقب الأزمة المالية العالمية لعام 2008 إلى ظهور الوضع الجديد للاقتصاد المتمثل في استمرار النمو المتدهور، والاستقرار المالي المصطنع، تتوقع الصحيفة أن تغيير أزمة كورونا التضاريس الاقتصادية العالمية. فسوف تسرع عملية إزالة العولمة وإلغاء التقارب وإعادة تعريف الإنتاج والاستهلاك في جميع أنحاء العالم.

يذكر أن تفشي الفيروس في أكثر من 158 دولة حول العالم وإصابة نحو 218 ألف شخص، ووفاة نحو 8810 آخرين، أدى إلى انهيار البورصات العالمية، وتسجيل خسائر بمليارات الدولارات في مختلف أنحاء العالم.

خاص: الهاشمي.. 4 مصابين وإجلاء المرضى ومن بينهم مصاب بكورونا في قصف مستشفى الخضراء

أعلن المستشار الإعلامي بوزارة الصحة أمين الهاشمي في تصريح لـ”تبادل” عن إصابة عامل من الجنسية البنغلاديشية نتيجة استهداف قوات خليفة حفتر مستشفى الخضراء بقصف بالصواريخ سقطت في محيط المستشفى والموقف المخصص للسيارات.

كما أضاف الهاشمي أن القصف استهدف أيضا مناطق متفرقة في أبو سليم ما تسبب في سقوط 3 مصابين، من بينهم شاب يبلغ من العمر 15 سنة، مضيفا أن القصف متواصل ويستهدف عددا من المناطق على غرار غابة النصر وحي دمشق وأبو سليم المركز، ما يرفع الحصيلة إلى 4 مصابين من المدنيين.

وأكد الهاشمي أنه تم إجلاء جميع الموجودين في المستشفى أغلبهم مرضى أصحاب أمراض مزمنة ومصاب بكورونا كان بالقسم المخصص لمرضى كورونا بالمستشفى،.

وأشار ممثل وزارة الصحة إلى خطورة الوضع، معلنا عن مناشدة الوزارة لجميع المؤسسات الدولية والإنسانية للتحرك لإيقاف العدوان على طرابلس وخاصة على المؤسسات الصحية، الذي يمثل خطرا على المرضى وأطقمها الطبية، الذين يواجهون خطرين خطر وباء كورونا وخطر الإصابات في صفوف المدنيين، خصوصا مع تسجيل حالات كورونا في ليبيا.

الذهب يرتفع إلى ذروته في أسبوع

ارتفع الذهب إلى ذروته في أسبوع يوم الاثنين إثر ارتفاع الطلب على المعدن الذي يعد ملاذا آمنا بسبب المخاوف من التأثير الاقتصادي المتفاقم الناجم عن جائحة فيروس كورونا.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.6 بالمائة إلى 1626.08 دولار للأوقية بحلول الساعة 07.36 بتوقيت جرينتش، بعد صعوده بما يصل إلى 0.8 بالمائة في الجلسة السابقة.

وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.6 بالمئة إلى 1655.10 دولار. وقفز المعدن الأصفر إلى ذروة أكثر من أسبوع بالرغم من صعود الدولار ومكاسب حققتها الأسهم الآسيوية.