الكاتب: LS

طالبت إدارة الاحتياط العام مراقبات التعليم بإعادة فتح تجمعات الاحتياط لمباشرة التوقيع الأسبوعي اعتبارا من الأحد القادم الموافق لـ 12 يوليو 2020، مع الأخذ بعين الاعتبار للاجراءات الصحية والوقائية للحماية من فيروس كورونا المستجد.

وتأتي هذه الخطوة في إطار الاستعداد لاستئناف الدراسة لطلاب الشهادة الثانوية بعد إيقافها ضمن الإجراءات الاحترازية لمواجهة تفشي الفيروس وتنظيما للإقسام الاحتياط العام بهدف تغطية العجز الذي قد ينتج عن نقص بعض التخصصات.

قررت لجنة تنظيم الهجرة غير الشرعية البدء في عمليات حصر المهاجرين غير الشرعيين بمراكز الإيواء بعد الانتهاء من توزيع استبيان تم اعداده للغرض.

 كما ناقشت القوانين المتعلقة بالهجرة وتنظيم دخول الأجانب إلى ليبيا وفق القانون رقم 6 لسنة 1987 والقانون رقم 19 لسنة2010 وقرار رقم 386 لسنة 2014 بشأن إنشاء جهاز مكافحة الهجرة الغير شرعية.

أعلنت القنصلية العامة للجمهورية التونسية بطرابلس أنه تبعا لفتح الحدود الجوية و البحرية و البرية ومواصلة تنظيم عمليات إجلاء التونسيين العالقين في ليبيا والراغبين في العودة إلى وطنهم  يتعين عليهم القيام بحجز فندقي لقضاء فترة الحجر الصحي الإجباري لمدة أسبوع بأحد النزل مع الحرص على ضمان عملية النقل من المعبر بالتنسيق مع النزل الذي تم اختياره.

وذكرت القنصلية أنها عمليتي إجلاء جويتين عبر مطاري بنغازي و مصراتة خلال الأسبوع القادم، وعملية التسجيل فيهما جارية بالقنصلية العامة على مدار الساعة.

أعلنت القنصلية العامة الليبية في إسطنبول، اليوم الجمعة، انتهاء عملية الحجر الصحي داخل إسطنبول بتاريخ 29 يونيو الماضي، وفق بيان نشرته على صفحته الرسمية بفيسبوك.

ودعت القنصلية في بيانها الرعايا الليبيين إلى انتظار افتتاح شركات الطيران رحلاتها إلى ليبيا، أو ترتيب رحلات طيران خاصة بالعودة فقط والحجر الصحي داخل ليبيا.

أكد مصدر خاص لتبادل أن اللجنة الطبية الإستشارية العليا لمكافحة كورونا بالمنطقة الشرقية، وجهت خطابا رسميا إلى خليفة حفتر واللواء عبد الرزاق الناظوري و وزير الداخلية ابراهيم أبوشناف، مطالبة بالتدخل العاجل والضروري لمنع أي محاولة لجمع عدد من الأشخاص في مكان واحد في إشارة إلى مظاهرة مبرمجة في 5 يوليو 2020 ضد التدخل التركي، بالنظر للظروف الصعبة التي تمر بها مدينة بنغازي خاصة و البلاد عامة في انتشار خطير وسريع جدا لجائحة كورونا وعدم القدرة على تدارك الوضع وامتلاك أماكن الحجر الصحي في المدينة.

وحمّلت اللجنة وفق المراسلة التي تحصلت تبادل على نسخة منها، السّابق ذكرهم المسؤولية عن العواقب التي ستخلفها مثل هذه التجمعات، مشيرة إلى التجمعات السابقة “مظاهرات تفويض المشير” والتي أكدت اللجنة أنها كانت درسا حيث لاحظت اللجنة انتشارا كبيرا للجائحة وفق نص المراسلة.