Skip to main content

الكاتب: LS

في أعلى حصيلة: كورونا تتسبب في وفاة 5 أشخاص خلال 24 ساعة

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، عن تسجيل 5 وفيات و57 إصابة جديدة بكورونا مع امتثال 3 حالات للشفاء وفق بيان أصدره المركز على صفحته الرسمية بفيسبوك.

وأوضح المركز أنه استلم 632 عينة لفيروس كورونا المستجد، يوم الأحد الموافق 5 يوليو 2020، توزعت كالآتي:

– المختبر المرجعي لصحة المجتمع بطرابلس عدد (363) عينة.
– مختبر فرع المركز سبها عدد (70) عينة.
– مختبر فرع المركز مصراتة عدد (64) عينة.
– مختبر المركز المرجعي زليتن عدد (12) عينة.
– مختبر طرابلس الجامعي عدد (24) عينة.
– مختبر المركز الوطني للصحة الحيوانية عدد (99) عينة.

وأكد البيان المنشور على صفحة المركز أنه تم تسجيل :

– عدد (575) عينة سالبة.
– عدد (57) عينة موجبة مفصلة على النحو التالي:
– عدد (22) حالة جديدة.
– عدد (35) حالة مخالطين.

وبهذا البيان يصل إجمالي عدد حالات الإصابة بفيروس «كورونا» في ليبيا إلى 1046 حالة، منها 753 حالات نشطة، و261 حالة شفاء و32 حالة وفاة.

البيدجا لفلوسنا: حاولوا اغتيالي .. وانظلمت فيها البلاد..

اتهم النقيب عبد الرحمان ميلاد الشهير بـ”البيدجا” والمطلوب ضمن قوائم للأمم المتحدة لدوره في التهريب والاتجار بالبشر، خلال برنامج فلوسنا للإعلامي أحمد السنوسي الذي يبث على قناة الوسط ومنصة تبادل، شخصيات معروفة عند الناس بتقديم عروض بالرشوة للإفراج عن سفن محجوزة من طرف حرس السواحل، ومن بينهم فهمي سليم الذي تم حجز 4 سفن له من بينهم “نرمترول” التي كانت سعتها 226 ألف لتر، مشيرا أيضا إلى محمد هنيدي كأحد أهم مهربي البشر.

وأعلن ميلاد عن تعرضه لمحاولة اغتيال حيث وضعت له المتفجرات، معتبرا أن حرس السواحل هو الجهاز الوحيد الذي كان شغّالا للتصدي لتهريب الوقود والبشر، موضحا أن مصادر أمواله هي راتبه إضافة لنسبة الـ 25 بالمائة من الكمية المحجوزة المكفولة بالقانون، باعتبار أنه لما يلقي القبض على القوارب هناك اجراء قانوني ينص على وجود مادة تسمح بالحصول على 25 بالمائة من قيمتها، من المزاد الذي ينظمه القطاع البحري.

وأشار المتحدث أنه ألقى القبض على 8 سفن لأسماء معروفة عند الناس، مشيرا أن الباخرة لما تدخل لمنطقة التهريب “لازم تكون بوثائق رسمية” وعن الدولة، مقرا أنه احتجز للمؤسسة الوطنية للنفط سفينتي تهريب، ولمحاربة التهريب دعا “البيدجا” لرفع الدعم عن المحروقات ومحاسبة الشركات كالشرارة والراحلة مضيفا أن المحاسبة يجب أن تنطلق من فوق بدء من المؤسسات.

وأقر النقيب أنه من بين الأعضاء اللذين أدخلوا السراج لطرابلس.

“البيدجا” لفلوسنا: اتهامات الأمم المتحدة بالتهريب غير صحيحة..ولم آخذ ولا قرش رشاوي

نفى النقيب عبد الرحمان ميلاد الشهير بـ”البيدجا” والمطلوب ضمن قوائم للأمم المتحدة لدوره في التهريب والاتجار بالبشر، خلال برنامج فلوسنا للإعلامي أحمد السنوسي الذي يبث على قناة الوسط ومنصة تبادل، الاتهامات الموجهة له من الأمم المتحدة في تقارير أممية ضمت العمو والقصب، موضحا أن لجنة الخبراء سنة 2015/2016 دونت تقارير كيدية من أشخاص كانت عدوّة للزاوية وعدوة لشغله في البحر، معبرا عن احترامه لمجلس الأمن، مطالبا في ذات الوقت باثبات تلك الاتهامات قبل تدوينها في التقارير الأممية.

واعتبر النقيب أن التقرير اعتد بما كتبته الصحفية نانسي التي كتبت عنه مقالات تتهمه فيها بارتكابه جرائم تهريب للبشر والوقود، مضيفا أنها نفت التقاءها به، مؤكدا أن سبب حملاتها ضده كانت بسبب حجز سفينتي تهريب لزوجها “أحدهما سانجليان”.

وردا على طلبه من قبل النائب العام أكد “البيدجا” أن الضابط لما يطلب من مكتب النائب العام يجب أن يطلب بصفته نقيبا من المؤسسة العسكرية لأنه لديه وزارة دفاع ورئاسة أركان، مضيفا أنه لا يجوز أن تتم المقارنة بين المهرب وضابط الجيش، مؤكدا أن الموضوع سياسي، مجددا دعوته للاستظهار بأي دليل على التهامات الموجهة له.

وأوضح النقيب عبد الرحمان أن كل سفينة يقبض عليها حرس السواحل ولها قصة، مؤكدا أنه ألقى القبض على عديد السفن، ورغم العروض بالرشاوي والاتصالات أكد أنه لم يأخذ أي قرش خلال مسيرته كاملة، مضيفا لا تقارني بالدكتور و بالعمو، مؤكدا أن خلافه مع العمو واضح من يوم التحق بالعمل مقرا بوجود تصادم معه في الماضي.

وأوضح المتحدث أنه من عائلة بسيطة، كنقيب بحار خريج الأكاديمية البحرية سنة 2010 حيث تسلم الخدمة في حرس سواحل الزاوية يوم 10.08.2013 مؤكدا أنه يشتغل مع شباب من مختلف مناطق البلاد.

الوطنية للنفط تمنح البيضاء شحنة طبية لمواجهة كورونا

سلمت إدارة التنمية المستدامة بالمؤسسة الوطنية للنفط جهاز «pcr» لتحليل العينات للكشف عن فيروس كورونا المستجد، إلى جانب 5000 شريحة اختبار، ومجموعة من أجهزة قياس درجات الحرارة إلى مستشفى الثورة المركزي التعليمي بمدينة البيضاء، وفق منشور للمؤسسة صدر اليوم بموقعها الرسمي بفيسبوك.

وقالت المؤسسة الوطنية للنفط، إن الدعم مساهمة من المؤسسة لمساندة الجهود المبذولة في مختلف مناطق ليبيا للحد من انتشار جائحة كورونا وتغطية بعض الاحتياجات الطبية العاجلة.

المزيد من الخسائر تتكبدها ليبيا بسبب الإغلاق

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط عن إجمالي الخسائر جراء 167 يوم من إغلاق الموانئ النفطية و التي بلغت 6,404,687,045 دولار.

وكانت المؤسسة الوطنية للنفط أكدت إجراء مفاوضات على مدار الأسابيع القليلة الماضية مع حكومة الوفاق وعدد من الدول الإقليمية، تحت إشراف الأمم المتحدة والولايات المتحدة، وذلك من أجل استئناف إنتاج النفط، مصرة على أن يتم الوصول لاتفاق يضمن الشفافية وأن تحقق إيرادات النفط العدالة الاجتماعية لجميع الليبيين.

المركزي ينفي إشاعات قرب قفل منظومة الاعتمادات

نفت مصادر مسؤولة بمصرف ليبيا المركزي الرسالة المتداولة عبر صفحات التواصل الاجتماعي حول قرب قفل منظومة الاعتمادات .

وقالت المصادر إن ما تروج له بعض صفحات التواصل الاجتماعي وما تبثه من رسائل مزورة حول قرب اقفال منظومة الاعتمادات المستندية عارية عن الصحة تماماً.

الكهرباء: إعادة تشغيل أربع وحدات بمحطة الخمس

أعلنت الشركة العامة للكهرباء اليوم السبت عن إعادة تشغيل أربع وحدات بمحطة الخمس بعد حدوث إطفاء جزئي مساء الأمس شمل مدن المنطقة الوسطى، بعد تدخل فنيي الشركة، موضحة أنه قد تم صباح اليوم إعادة تشغيل وحدات التوليد الأولى والثانية الغازيتين والثالثة والرابعة البخارية بمحطة الخمس ودخولها على الشبكة الكهربائية.

وأشارت الشركة خلال بيانها الصادر اليوم السبت على صفحتها الرسمية بفيسبوك، أن مناطق شرق طرابلس والمرقب ومدن المنطقة الوسطى كانت قد شهدت أمس إطفاءً جزئيا نتيجة عدم التقيد بعملية طرح الأحمال في بعض المناطق والمدن.

بريطانيا: عسكرة قطاع الطاقة غير مقبولة…واستئناف الإنتاج ضروري

عبرت السفارة البريطانية لدى ليبيا عن قلقها لاستمرار إغلاق الموانئ النفطية، والتقارير التي تفيد بالتدخل الأجنبي في حقول النفط الليبية، داعية خلال بيان أصدرته على صفحتها الرسمية إلى ضرورة السماح للمؤسسة الوطنية للنفط باستئناف الإنتاج دون عوائق، وعدم توظيف قطاع الطاقة كورقة مساومة سياسية.

كما جددت السفارة التأكيد على دعم بريطانيا للمؤسسة الوطنية للنفط بـاعتبارها شركة النفط المستقلة الوحيدة في ليبيا المكلفة بإدارة النفط الليبي وفق نص البيان، داعية للسماح للمؤسسة الوطنية باستئناف الإنتاج دون عوائق، لصالح جميع الليبيين، لافتة إلى وجود تقارير وصفتها بالمقلقة حول تدخل المرتزقة الأجانب، في حقل الشرارة النفطي، مشددة في هذا السياق على أن «عسكرة قطاع الطاقة الليبي أمر غير مقبول ويهدد بمزيد الضرر».

ودعت السفارة البريطانية جميع الأطراف إلى المشاركة الفعالة في الحوار السياسي بقيادة الأمم المتحدة، محذرة من التدخل الأجنبي وعمله على تقويض هذه الجهود»، كما أشار البيان إلى تسبب الانخفاض القسري في إنتاج النفط بخسائر تجاوزت الستة مليارات دولار منذ يناير الماضي، إلى جانب عواقب اقتصادية سلبية على الشعب الليبي، علاوة على أضرار للبنية التحتية للمنشآت النفطية في ليبي.

ولفتت السفارة إلى أن قطاع الطاقة الليبي يعد مصدرًا أساسيًّا وذا أهمية للتعافي وإعادة الإعمار بعد الصراع، بصفته المصدر الرئيسي للدخل في ليبيا، قائلة لا يجب توظيف قطاع الطاقة كورقة مساومة سياسية.