Skip to main content

الكاتب: LS

الوطنية للنفط تتوعد المركزي باللجوء للمدعي العام في صورة عدم سحب اتهاماتها

عبرت المؤسسة الوطنية للنفط عن استنكارها الشديد لما ورد في بيان مصرف ليبيا المركزي الصادر في 19-11-2020 والذي أشار فيه الى عدم دقة بيانات المؤسسة الوطنية للنفط لسنوات عديدة كما زعم البيان ، موضحة أن ذلك رغم تأكيد كل البيانات الشهرية السابقة للمصرف المركزي بشكل واضح على إتمام عمليات مطابقة الأرقام مع المؤسسة الوطنية للنفط، “ما يفند الادعاء الكيدي الصادر عن المصرف المركزي” وفق نص البيان.

وأكدت المؤسسة استنكارها لما اعتبرته مغالطات و تضليل في بيان مصرف ليبيا المركزي الصادر بتاريخ 19 نوفمبر 2020 حول الايراد و الانفاق من عرة يناير حتى 31 أكتوبر، موضحة أن الايرادات النفطية الفعلية خلال الفترة سابقة الذكر والمودعة لدي مصرف ليبيا المركزي فقد بلغت (3.7) مليار دولار أمريكي اي ما يعادل (5.2) مليار دينار ليبي وفق سعر الصرف الرسمي وليس كما ورد ببيان المصرف المركزي.

كما أضافت المؤسسة أنه بمقارنة الإيرادات الفعلية خلال الفترة مع الإيرادات المقدرة حسب الترتيبات المالية وقيمتها (5.0) مليار دينار ليبي، يتبين تحقيق فائض بقيمة (200) مليون دينار ليبي وليس عجزا بقيمة (2.6) مليار دينار ليبي كما ورد في بيان المصرف والتي ربما كانت بسبب عدم احتساب المصرف لتحصيلات شهر يناير 2020 والتي بلغت (2.5) مليار دينار ليبي.

كما تفيد المؤسسة الوطنية للنفط بأنها بصدد التعاقد مع احد الشركات العالمية الكبرى للمراجعة و التدقيق المالي لأنظمتها المالية والادارية.

وطمأنت المؤسسة المواطنين أن كافة ايرادات الدولة الليبية وأيضا حقوق الشركاء الأجانب موثقة توثيقا دقيقا ومحتجزة في حسابات المؤسسة لدى المصرف الليبي الخارجي، مؤكدة أنه لن يتم تحويل الايرادات في حساب المصرف المركزي حتى تكون لدى المصرف شفافية واضحة أمام الشعب الليبي عن آلية صرف الايرادات النفطية خلال السنوات السابقة وعن الجهات التي استفادت من هذه الايرادات بالعملة الاجنبية والتي تجاوزت في مجموعها (186) مليار دولار امريكي خلال الاعوام التسع الماضية.

وكشفت المؤسسة بأن احتجاز الايرادات في حسابات المؤسسة لدى المصرف الليبي الخارجي “مؤقتة” الى حين الوصول الى تسوية سياسية شاملة والتي من اهم مخرجاتها الاستخدام العادل للإيرادات بين كل مدن وقرى ليبيا.

وأكدت المؤسسة الوطنية للنفط مجددا بأنها تبنت الشفافية والافصاح الكامل عن الايرادات لكافة الشعب الليبي على موقعها الالكتروني منذ يناير 2018، داعية كل المؤسسات المالية الليبية وتحديدا المصرف المركزي أن يحذو حذوها وذلك من أجل التأكد من الاستعمال القانوني و الرشيد لعائدات النفط والتي تبذل فيها المؤسسة و العاملون بقطاع النفط جهود مضنية لإنتاجه و استقراره.

وأكدت المؤسسة أن ما أسمته تعنت المصرف المركزي وعدم الالتزام بالشفافية والافصاح عن مصروفات الدولة خلق مناخا مناسبا لإقفال النفط واستخدمت سياسات المركزي المعتمة كذرائع للمقفلين.

وأضاف بيان المؤسسة أنه بدلا من أن يركز المصرف المركزي جهوده في معالجة التحديات المتمثلة في ارتفاع أسعار الدولار في السوق الموازية ووقف نزيف الاعتمادات المستندية بأسعار صرف لا يمكن وصفها إلا بالمضللة، وحل مشكلة السيولة ومواجهة التحديات المتزايدة في مصارف المنطقة الشرقية، إذ بنا نراه يحاول تشتيت انتباه الرأي العام عن القضايا الأساسية ويدعي زورا وبهتانا وفجأة بوجود أخطاء في مطابقة الأرقام مع المؤسسة بعد حجب الايرادات عنه ومطالبته بالإفصاح عن مصروفات السنوات الماضية.

وختاما أكدت المؤسسة أن حجب الإيرادات والمطالبة الداخلية والدولية للمصرف المركزي بضرورة الاسراع في حل القضايا الأساسية والمتمثلة في الافصاح الدقيق والاستخدام العادل للإيرادات، أدت بالمصرف المركزي الى ادعاء أشياء تم نفيها في بياناتهم السابقة، مما يدل عن حالة من التخبط والتشتت يعيشها المصرف المركزي، مطالبا إياه بضرورة تصحيح بيانه الكيدي، متوعدة باللجوء إلى سلطة الادعاء العام في صورة عدم تصحيح ذلك.

وفيات كورونا في ليبيا تتخطي الــ 1100 حالة

تتجاوز ليبيا الـ 1100 وفاة بسبب وباء كورونا وفق آخر بيان للمركز الوطني لمكافحة الأمراض، حيث أعلن عن تسجيل 650 إصابة جديدة بفيروس كورونا و13وفاة منها خمسة في مصراتة واثنتان في أجدابيا، فيما تم تسجيل 678 حالة شفاء.

وأوضح المركز في بيانه اليوم الإثنين، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أنه تسلم 4678 عينة، أظهرت التحاليل سلبية  4028 منها، فيما تأكدت إصابة 482 جديدة و168 مخالطة.

خاص: الشلوي..اتفاق الوطنية للنفط و”توتال” الفرنسية خطوة نحو تطوير قطاع النفط والطاقة في ليبيا

اعتبر الخبير النفطي المنصف الشلوي في تصريح خاص لـ “تبادل” ، أنه من منطلق اقتصادي فني بحت وبغض النظر عن بقية الجوانب السياسية أو الأمنية إن وجدت، فإن إعلان المؤسسة الوطنية للنفط عزمها توسيع الشراكة مع شركة توتال الفرنسي لايشكل تهديدا للمصالح الاقتصادية الليبية، معتبرا أن هذة الخطوة سوف تساهم بشكل كبير في تطوير قطاع النفط والطاقة في ليبيا.

وأضاف الشلوي أن الشركة الفرنسية والتي تعد من أكبر الشركات النفطية بالمنطقة الإقليمية والعالمية ستكثف وتركز على نشاطها بالسوق النفط الليبي وخاصة بعد أن فشلت شركة توتال في الاستحواذ على أصول أناداركو في الجزائر ولم تتمكن من الفوز بأصولها في الجزائر وموزمبيق وغانا وجنوب إفريقيا .

وشرح الخبير أن المؤسسة الوطنية للنفط وتوتال عندما تناقشان زيادة معدلات الانتاج وتوسيع الشركة لاستثمارات الأخيرة في ليبيا، فإن ذلك يعد من أهم مهام المؤسسة الوطنية للنفط من خلال البحث عن كيفية ومناقشة وسائل الرفع من القدرة الإنتاجية وزيادة معدلات الانتاج الى أعلى مستويات، خاصة على ضوء الوضعية الاقتصادية الهشة التي عليها ليبيا حاليا.

وأكد الشلوي أن مثل هذة الاتفاقيات تعد أحد الوسائل التي تستهدف توسعة قاعدة الاستثمارات النفطية في ليبيا عبر شركاء جادين معلوم عنهم الخبرة والكفاءة و التقييم الإيجابي بأسواق النفط العالمية، خاصة في ظل الحالة التي تواجهها المؤسسة وفي مقدمتها شح الميزانيات اللازمة لتسيير أعمال القطاع وانجاز المشاريع الاستراتيجية الهامة الهادفة لدعم الاقتصاد الوطني واستكمال أعمال الصيانة بكل مواقعها.

وأشار الخبير إلى أن شركة توتال الفرنسية أوضحت بأنها على أتم الاستعداد لتقديم الدعم ومد جسور التعاون مع شريكها الاستراتيجي المتمثل في المؤسسة الوطنية للنفط وفق قولها.

بينها توحيد سعر الصرف..3 ملفات اقتصادية يناقشها معيتيق والكبير

كشف المصرف المركزي في طرابلس عن مناقشة المحافظ الصديق الكبير خلال اجتماعه مع النائبين في المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني أحمد معيتيق وعبدالسلام كجمان في مقر المصرف بالعاصمة طرابلس، رسالة المحافظ إلى المجلس الرئاسي في منتصف سبتمبر الماضي بشأن الإسراع في إعداد الترتيبات المالية للعام 2021 بالتشاور مع المركزي وديوان المحاسبة، إضافة إلى توحيد سعر الرسم المفروض على مبيعات النقد الأجنبي للقطاعين العام والخاص.

وأوضح البيان إلى أن الاجتماع تطرق أيضا لمتابعة مستجدات مواجهة جائحة كورونا، وسبل دعم الجهود المبذولة من الحكومة في هذا السياق.

ويليامز: 10 سنوات من الحرب لا يمكن حلها في أسبوع واحد من المحادثات السياسية

في إحاطة مباشرة لمجلس الأمن حول آخر المستجدات في ليبيا أعربت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة بالإنابة، ستيفاني وليامز عن سعادتها بتحقيق تقدم لمفاوضات جينيف من بينها عودة الرحلات الجوية بين بنغازي وطرابلس وسبها وغات، مؤكدة أنه عندما تصمت أصوات الأسلحة يكون المدنيون في أمان.

وتحدثت ويليامز فيي إحاطتها عن استئناف الإنتاج النفطي إلى معدلاته السابقة عقب الإغلاق القسري للحقول، ونوهت بالروح الداعية للسلام التي سادت ملتقى الحوار السياسي الذي انعقد في تونس، مبينة أن الحوارات كانت بناءة.

كما نوهت ويليامز بخارطة الطريق التي وضعت مواعيد نهائية للانتخابات في 24 ديسمبر2021 مؤكدة على ضرورة أن تكون المؤسسات في حجم مسؤولياتها.

وشددت ويليامز على أن 10 سنوات من  الحرب لا يمكن أن يتم حلها في أسبوع واحد من المحادثات السياسية مشددة على أهمية تغليب لغة السلام على حساب لغة الحرب

العجز: العنوان الأبرز لبيان المركزي الخاص بالإيرادات

سجلت الإيرادات النفطية منذ مطلع العام وإلى غاية موفى أكتوبر 2020 عجزا بـ 2.599 مليون دينار، وفق بيان مصرف ليبيا المركزي عن الإيراد والإنفاق الصادر اليوم.

كما سجلت كل من إيرادات الضرائب والجمارك والاتصالات وإيرادات بيع المحروقات ورسوم الخدمات عجزا، في حين سجل تمويل الباب الثالث فائضا بـ 150 مليون بعدما حقق 1.6 مليون كإيرادات فعلية.

ويواصل الانفاق على المرتبات تصدر نسب الإنفاق العام بـ 61%  بـ16.238 مليار دينار، وبلغ إجمالي النفقات 26.788 مليار دينار.

الكونغرس الأميركي: المصادقة على “قانون استقرار ليبيا”

قرر مجلس النواب الأمريكي تمرير مشروع “قانون استقرار ليبيا”، بعد عرض اقتراح القانون لاعتماده، ضمن الخطوات الرامية لفرض عقوبات على الجهات الخارجية التي تتدخل في الشأن الليبي.

وكشف عضو الكونغرس ورئيس اللجنة الفرعية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا والإرهاب الدولي، تيد دويتش، في تغريدة على “تويتر”، إن مجلس النواب صادق اليوم على “قانون استقرار ليبيا”/ موضحا أن هذا القانون الذي أعدّه مع النائب جو ويلسون، يهدف إلى دعم الدبلوماسية، وتقديم المساعدة، وتعزيز الإجراءات المتعلقة بإجراء الانتخابات، ومعاقبة كل الأطراف التي تتحرك في اتجاه إشعال الصراعات.

وأشار دويتش إلى أن القانون يلزم الولايات المتحدة بممارسة بدور أكثر تأثيرًا على الصعيد الدبلوماسي لإنهاء النزاع ومساندة الجهود التي تقدّم المساعدات الإنسانية وتعلي من قيمة الحكم الديمقراطي والمجتمع المدني والانتخابات المستقبلية، مع إعطاء الفرصة الكافية لحسين الإدارة المالية للقطاع العام في ليبيا، وخاصة البنك المركزي والمؤسسة الوطنية للنفط

صنع الله: 1.25 مليون برميل يوميا…معدلات إنتاج النفط الليبي

كشف رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط أن إنتاج النفط الليبي عاد سريعا إلى معدلاته  السابقة بوصوله إلى المليون و250 ألف برميل يومياً، وذلك بفضل الجهود الكبيرة التي بذلها جميع العاملين بالحقول والمواقع النفطية بكافة ربوع ليبيا، وذلك خلال كلمة له في اجتماع مع مسؤولي شركة توتال الفرنسية عبر الدوائر المغلقة.

وأكد صنع الله أن المؤسسة الوطنية للنفط وشركاتها وحتى خلال فترة الإقفالات إلى هذه اللحظة لم تتوقف عن بذل الجهود الكبيرة والعمل الدؤوب، مضيفا أن تلك الجهود أتت بثمارها من خلال التنسيق مع الإدارات المعنية بكل الشركات، والتنفيذ والإنجاز الجيد والدقيق لكل اعمال الصيانة التي أجريت للمعدات السطحية وخطوط نقل النفط الخام، في ظروف استثنائية وصعبة للغاية.

ونوه رئيس مجلس إدارة المؤسسة بجهود العاملين بالحقول والمواقع النفطية والتي أوصلت الإنتاج إلى المعدلات التي حققتها المؤسسة وشركاتها قبل الإغلاقات، كما أكد بأن المؤسسة الوطنية للنفط تتطلع إلى الاستمرار في شراكة بناءة مع شركة توتال الفرنسية لما تملكه هذه الشركة العملاقة من خبرات وتقنيات ستساهم بشكل كبير في تطوير قطاع النفط والطاقة في ليبيا.

تمديد فترة قبول ملفات المترشحين لعضوية المجالس البلدية

أعلنت اللجنة المركزية لانتخابات المجالس البلدية عن تمديد فترة قبول ملفات المترشحين لعضوية المجالس البلديةلكل من بلديات حي الاندلس وسواني بن ادم وتاجوراء وذلك الى يوم الخميس الموافق لـ 26 نوفمبر 2020.

وأوضحت اللجنة خلال منشور أصدرته على صفحتها الرسمية بفيسبوك، أنه يتم استلام ملفات الترشح من الساعة 9 صباحا حتى الساعة 2 ظهرا بمقار اللجان الفرعية المعنية، مؤكدة أنه يجب التزام كل مرشح بالاجراءات الاحترازية ضد جائحة كورونا حيث لا يتم استلام اي ملف لم يلتزم صاحبة بهذه الاجراءات.

الباحث غازي معلى: ليس لدينا شخصيات ذات رؤى..

دعا الباحث والسياسي غازي معلى خلال برنامج فلوسنا الذي يبث على قناة الوسط ومنصة تبادل، إلى ضرورة إيجاد استقرار سياسي والتفكير في طرق جديدة بالنسبة لآلاف المواطنين الذي يقتاتون من التجارة البينية، من خلال إيجاد طرق عيش مستجدة، وضرورة اتباع سياسة نقدية متقاربة.

كما اعتبر الخبير السياسي التونسي أنه ليس لدينا شخصيات تحمل رؤية، مضيفا “أننا كشعوب معاربية لسنا حطب نار للحرب المشتعلة التابعة للوكالة الأمريكية، لكن السياسيين لم يفهموا هذه المعادلة” مضيفا أن من يدفع الثمن هو الشعب الليبي.