Skip to main content

الكاتب: LS

الطوارئ الصحية: تزويد 22 مركزا صحيا بالأدوية

زودت لجنة الطوارئ الصحية 22 مركزا صحيا وعيادة مجمعة بأدوية عامة ومستلزمات طبية وأدوية أمراض مزمنة، تلبية لاحتياجات المواطنين النازحين جرّاء الحرب الدائرة حول العاصمة طرابلس وفق تقرير صادر عن اللجنة..

وبيّن التقرير وفق الصفحة الرسمية لوزارة الصحة التابعة لحكومة الوفاق، أن جميع المراكز الصحية والعيادات المجمعة التي تم إمدادها بالأدوية والمستلزمات تقع بالقرب من مراكز إيواء النازحين، حيث تم اختيار المراكز والعيادات بالتنسيق مع وضعية الخدمات الصحية بالمناطق.

وتم تخصيص 4 مراكز صحية داخل بلدية الجفارة وهي المركز الصحي الزهراء المدينة والمركز الصحي الرفايفية والمركز الصحي اليرموك والمركز الصحي الماية الشمالي، وذلك لتقديم الخدمات الطبية للنازحين.

كما تم تخصيص 7مراكز صحية داخل بلديات طرابلس الكبرى لتقديم الخدمات الطبية للنازحين فيما تم التنسيق مع بعض الأطباء المتعاونين للقيام بزيارات يومية داخل مراكز إيواء النازحين وتخصيص عيادات وأطباء مناوبين.

وبحسب التقرير فقد تم تزويد مراكز صحية أخرى بالأدوية العامة وأدوية الأمراض المزمنة وهي مجمع عيادات الصمود بالعزيزية والمركز الصحي قصر بن غشير ومجمع عيادات العجيلات .

كما تم إمداد كل من المركز الصحي سيدي مسعود والمركز الصحي سليمان خاطر الواقعان داخل مدينة جنزور التي استقبلت 1400 أسرة نازحة ببعض الأدوية،.إضافة للمركز الصحي صبراتة المدينة والناصرية.

أكد وكيل عام وزارة الصحة السيد “محمد هيثم عيسى” على أهمية الاهتمام بالعناصر الطبية والطبية المساعدة العاملة في القطاع الصحي في ليبيا، من خلال منحهم المرتبات والمزايا التي يستحقونها وحصولهم على فرص جيدة للتدريب، داعيًا إلى تظافر الجهود لتذليل المشاكل التي تقف أمام خلق عناصر وطنية ذات كفاءة

وأعلن الوكيل على هامش افتتاح وحدة العناية الفائقة بقسم جراحة القلب بمستشفى طرابلس الجامعي،عن تنفيذ العديد من المشروعات المتعلقة بالبنية التحتية وإجراء صيانة داخل المستشفيات والمراكز الصحية، إلى جانب إنشاء مراكز جديدة و دعم المستشفايات بمزيد التجهيزات

وبيّن أن الوزارة “تسعى لخلق توازن بين قطاعي الصحة العام والخاص، مؤكدًا أن استراتيجية الوزارة تعتمد على “تحقيق شراكة جيدة بين القطاعين لا على محاربة القطاع الخاص”.

عميد بلدية سبها : بسسب الصراعات السياسية نواقص و مشاكل بالجملة صلب البلدية


أكد عميد بلدية سبها حامد الخيالي في تصريح حصري لقناة تبادل أن البلدية تعاني من أزمات متعددة كالنقص في الوقود والغاز ، و عدم توفر السلع التموينية، والعجز في توفير السيولة النقدية.


.حيث وضح الخيالي أن السلع التموينية لا تصل الى المدينة من أي حكومة، لا من الشرق ولا من الغرب ، مشيرا انه تمت محاصرة البلدية من قبل صندوق موازنة الاسعار وكذلك الجهات المسؤولة على توزيع الوقود ليتم اغلاق حسابات البلدية بحجة الانتخابات منذ شهرين ، ذاكراً أن البلدية لا تستطيع صرف اي مبالغ . وأضاف الاخير أن هذه المشاكل سببها الرئيسي التوجهات والصراعات السياسية.


مشدداً على أن البلدية لا تناصر أحداً ولا أي جهة ولكنها تناصر ليبيا ومصلحتها العامة ،داعياً الجهات الاعتبارية الى توفير احتياجات المواطن الاساسية من سلع ووقود وغاز وسيولة ،


ذاكراً أن البلدية بعينها تعاني نقص في الغار مضيفا ا أن السيولة لم تتوفر في البلدية من شهر رمضان وأن الحكومة المؤقتة قد وفرت السلع لمرة واحدة ، ولم تصل أي سلع منذ أشهر رغم محاولة البلدية التواصل مع الجهات المسؤولة ولكن لا وجود لأي ردود فعل تذكر.

الجزائر ترسل مساعدات إلى غات

أرسلت الجزائر، اليوم الخميس، مساعدات عاجلة إلى مدينة غات، التي تعرضت في 4 يونيو الماضي إلى سيول خلفت وراءها قتلى ونازحين.

وكشفت وزارة الداخلية الجزائرية، في بيان، أن المساعدات الموجهة إلى غات، المحاذية لولاية إيليزي، تحوي 77 طنًا من الأغذية، و18 طنًا من المياه المعدنية، وكميات من الأدوية، و2000 فراش، وأغطية ومولدين كهربائيين، و16 مضخة خاصة بالري.