Skip to main content

الكاتب: ebtehalem

“اللافي” يرفض قرار “المنفي” بشأن تشكيل مجلس إدارة المفوضية الوطنية للاستفتاء والاستعلام المزعوم، ويعتبره قرارا باطلا

رفض عضو المجلس الرئاسي “عبد الله اللافي” قرار رئيس المجلس “المنفي” بشأن تشكيل مجلس إدارة المفوضية الوطنية للاستفتاء والاستعلام المزعوم، ويعتبره قرارا باطلا،.

وأكد “اللافي” بأن جميع قرارات المجلس الرئاسي تُتخذ بالإجماع وفقًا للاتفاق السياسي، مشيراً إلى أن أي قرار منفرد يصدر عن أي من الأعضاء الثلاثة، يعد باطلاً ولا يترتب عليه أي أثر قانوني.

“حماد” يؤكد بأن حكومته ستطلق مشاريع الإعمار والتنمية بمدينة مرزق

أكد رئيس الحكومة الليبية “أسامة حماد” بأن حكومته ستطلق مشاريع الإعمار والتنمية كما تعهدت بأن تكون مرزق لؤلؤة التقدم والتطور والازدهار في الجنوب الليبي.

وأعلن “حماد” ضمان عودة كافة الأهالى المهجرين خارج مدينة التبو في مرزق من جديد والذين عانوا ويلات الحروب والصراعات والنزوح خلال السنوات الماضية.

وأوضح “حماد”، حول نجاح إتفاق المصالحة الشاملة والنهائية بين الاهالي ومكون التبو في مرزق بأن الحكومة تعهدت بمتابعة تنفيذ الإتفاق وتقدير “حماد” للدور البارز لكافة سكان المنطقة وأهلها في تغليب مصلحة الوطن والأجيال القادمة على كافة الصراعات والأحقاد مع وصول عجلة الإعمار والتنمية لفزان.

وقال “حماد” بإن الحكومة تفتخر كثيرا بما تحقق اليوم في تاريخ البلاد الحديث من تجسيد لروح الأخوة والوطنية بين شركاء الوطن الواحد من مكونات الأمة الليبية بمرزق الأصالة والتراث والتاريخ، ومع نجاح التوقيع النهائي على اتفاق وميثاق المصالحة الشاملة بين الأهالي ومكون التبو اليوم في مدينة سبها بعد انجاز اللجنة المكلفة من الحكومة لمهامها بهذا الخصوص.

بارك رئيس الحكومة عودة الحياة الطبيعية للمدينة وإبعاد شبح الاقتتال عنها وبدء التعايش بشكل سلمي بين سكانها القاطنين بها اليوم.

“الإيكونوميست”: البنوك في الخارج ترفض التعامل مع البنك المركزي الليبي

نشرت مجلة الإيكونوميست البريطانية عبر حسابها الرسمي على “X” بإن البنوك في الخارج ترفض التعامل مع البنك المركزي الليبي، حتى يتم تحديد من يديره، وذلك بناءً على نصيحة وزارة الخزانة الأميركية.

وأوضحت الإيكونوميست خلال منشورها بأنه إذا خرجت ليبيا من النظام فسوف تجد صعوبة في شراء الأساسيات، بما في ذلك الغذاء

“الكبير” يقدم إحاطة لمجلسي النواب والأعلى للدولة حول المستجدات المتعلقة بقرارات المجلس الرئاسي

قال محافظ مصرف ليبيا المركزي “الصديق الكبير”، بإنه قدم إحاطة إلى رئيس مجلس النواب “عقيلة صالح” ورئيس المجلس الأعلى للدولة “خالد المشري”حول المستجدات المتعلقة بقرارات المجلس الرئاسي.

وأوضح “الكبير” في إحاطته الأثار السلبية على المصرف المركزي والقطاع المصرفي، ومانتج عنها من تعليق البنوك العالمية لتعاملاتها مع المصرف.

وأضاف “الكبير” بأنه أحاط بنتائج جهوده واجتماعاته بالخصوص مع وزارة الخزانة الأميركية والفيدرالي الأمريكي والمصارف المركزية، ومع السفراء والبعثات المعنية بالشأن الليبي.

ومن جانبه أعرب رئيسي مجلس النواب والأعلى للدولة، عن رفضهما لكل ماصدر عن المجلس الرئاسي بشأن المصرف المركزي، واعتبراها والعدم سوا، وأكدا على اتفاق الرأي بين المجلسين على أسس معالجة هذه الأزمة وفق صحيح القانون والإتفاق السياسي.

“رويترز”: المؤسسة الوطنية للنفط الليبية اشترت شحنة من الغاز الطبيعي المسال لمساعدة مصر في تخفيف أزمة الطاقة بقيمة 50 مليون دولار

ذكرت وكالة “رويترز” في تقرير اليوم الاثنين، بأن ليبيا اشترت شحنة من الغاز الطبيعي المسال في يوليو الماضي لمساعدة مصر في تخفيف أزمة الطاقة، بقيمة نحو 50 مليون دولار بأموال من المؤسسة الوطنية للنفط الليبية.

ونقلت الوكالة عن مصدرين مطلعين أن السعودية وليبيا مولتا شراء شحنات غاز بقيمة 200 مليون دولار، لمساعدة مصر في تخفيف أزمة الطاقة هذا الصيف، وسط انخفاض حاد في إنتاج الغاز المحلي في البلاد، التي تحتاج إلى نحو ملياري دولار من الغاز لتغطية الطلب الصيفي حتى أكتوبر المقبل.

وأضافت الوكالة بأن السعودية مولت ثلاث شحنات من الغاز الطبيعي المسال البالغ عددها 32 التي اشترتها مصر حتى الآن هذا العام، والتي تبلغ قيمتها وفقا لحسابات “رويترز” نحو 150 مليون دولار.

المؤسسة الوطنية للنفط الوطنية للنفط تعلن حالة القوة القاهرة على حقل الفيل

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في بيان لها اليوم الاثنين، حالة القوة القاهرة على حقل الفيل النفطي، نظرًا للظروف الحالية التي يعاني منها إنتاج النفط الخام في مليتة والتي منعت المؤسسة من القيام بعمليات تحميل النفط الخام، الأمر الذي يؤثر على عمليات إنتاج النفط الخام في حقل الفيل للنفط الخام وتوقفها.

وأضافت المؤسسة بأنه بناءً على أحكام القوة القاهرة في القانون المدني الليبي، تعتبر المؤسسة هذه الظروف خارجة عن سيطرتها ولا يمكن منعها مما دعاها إلى إعلان القوة القاهرة في حقل الفيل للنفط الخام اعتبارًا من اليوم، مشيرة إلى أن حالة القوة القاهرة لن تنطبق على عمليات تحميل الهيدروكربونات الأخرى.

وأشارت المؤسسة الوطنية للنفط في بيانها إلى أنها ستقوم بإخطار شركائها الدوليين بالعودة إلى الوضع الطبيعي بمجرد زوال الظروف التي تسببت في القوة القاهرة.

“مصعب مسلم” يوضح الأنظمة والعمليات المالية بعد التغيير الحاصل بالمصرف المركزي

قال مدير إدارة تقنية المعلومات بمصرف ليبيا المركزي “مصعب مسلم” بإنه لم يقم بإيقاف تشغيل أي منظومات أو إخراج أي بيانات من المركزي، وتم تشغيل كل الأنظمة للعمل بالمصرف، بمجرد رجوع الفرق التقنية للعمل، وبهذا أيقنت أنه بنينا مؤسسة غير معتمدة على أشخاص بعينهم بل مرتبطة بفرق متكاملة وأنظمة يكمل بعضها البعض

وأوضح “مسلم” بأن مايخص الأنظمة والعمليات المالية وخصوصاً بعد التغيير الحاصل في المركزي، فإن البطاقات الدولية (Mastercard & Visa) وبعض الكلام بخصوص إيقافها عن الدولة الليبية، فهي ثلاث مراحل مرحلة الإصدار، مرحلة الشحن، مرحلة الشراء أو السحب، حتى يتم شحن البطاقة الدولية من أي مصرف تجاري تمر العملية بعدة مراحل، 1 يقوم الشخص (4k) أو الشركة (500k) بتقديم طلب لشراء العملة من المصرف التجاري. (منصة بيع النقد الأجنبي، 2يقوم المصرف التجاري بطلب شراء العملة الأجنبية من مصرف ليبيا المركزي عن طريق منصة بيع النقد الأجنبي)، 3يقوم مصرف ليبيا المركزي ببيع العملة الأجنبية للمصرف التجاري ووضعها في حساب خاص بالمصرف التجاري داخل مصرف ليبيا المركزي، تتطلب منظومة RTGS

وأضاف “مسلم” بأن المرحلة 4،يقوم المصرف التجاري بتقديم طلب لمصرف ليبيا المركزي لتغطية حسابه بالنقد الأجنبي خارج الدولة الليبية بقيمة تعادل إجمالي قيم الشحن المطلوبة للبطاقات. (عن طريق منصة بيع النقد الأجنبي بالإضافة لرسالة ورقية رسمية لتغطية الجانب القانوني)، 5يقوم مصرف ليبيا المركزي بإرسال رسالة لأحد البنوك المراسلة والتي بها حسابات لمصرف ليبيا المركزي لتحويل القيمة المطلوبة من حسابه إلى حساب المصرف التجاري. (تتطلب منظومة SWIFT)، 6 بعد وصول القيمة الإجمالية للقيمة المطلوب شحنها إلى حساب المصرف التجاري بالنقد الأجنبي، يقوم المصرف التجاري بتحويل القيمة لحساب متفق عليه بينه وبين شركة (Visa أو Mastercard). (تتطلب منظومة SWIFT)،7 عند وصول القيمة لحساب التغطية المتفق عليه، يقوم المصرف التجاري بشحن البطاقة بالقيمة المطلوبة لكل زبون. (تتطلب منظومة خاصة يتم توفيرها من قبل الشركة التي يتم التعاقد معها أو داخل المصرف التجاري).

كما أوضح “مسلم” بما يتعلق بالمراحل بأنه تتكرر هذه العملية بشكل يومي وتتطلب تحرك عدة حسابات في المنظومة المالية العالمية كالآتي حسابات الزبائن – داخل الدولة الليبية، حسابات المصارف التجارية بالعملية المحلية والأجنبية – داخل مصرف ليبيا المركزي، حسابات مصرف ليبيا المركزي بالعملية الأجنبية – خارج الدولة الليبية لدى المراسلين، حسابات المصارف التجارية بالعملة الأجنبية – خارج الدولة الليبية (البنوك المراسلة)، حسابات التغطية بالاتفاق بين البنوك التجارية وشركتي (Mastercard و Visa) – خارج الدولة الليبية

وأكد “مسلم” بأن المنظومات المطلوبة داخل مصرف ليبيا المركزي والمصارف التجارية للقيام بكل هذه العمليات منظومة المحاسبة المصرفية (core banking system) الخاصة بمصرف ليبيا المركزي، منظومة المحاسبة المصرفية الخاصة بكل مصرف تجاري.- منصة النقد الأجنبي داخل مصرف ليبيا المركزي، منظومة التراسل العالمية (SWIFT)، منظومة التسويات الإجمالية الفورية (RTGS) داخل مصرف ليبيا المركزي، منظومات إدارة البطاقات الدولية الخاصة بكل مصرف تجاري (Card Management System).

وأضاف “مسلم” بأنه تتطلب العمليات المطلوبة أعلاه علاقات ثنائية عديدة بين عدة أطراف مختلفة، علاقة تعاقدية بين مصرف ليبيا المركزي والمراسلين، علاقة المركزي بالشبكات العالمية (Mastercard & Visa).- علاقة تعاقدية بين كل مصرف تجاري والمراسلين الخاصين به، علاقة تعاقدية بين كل مصرف تجاري والشبكات العالمية (Mastercard & Visa)، علاقة تعاقدية بين كل مصرف تجاري ومعالجي البطاقات (3rd Party Procesors) – قد تكون موجودة وقد لا تكون موجودة حسب سياسة كل مصرف تجاري.

“رويترز”: توقف صادرات ميناء الحريقة النفطي بسبب نضوب إمدادات الخام

كشفت وكالة “رويترز” نقلا عن مهندسيْن بميناء الحريقة النفطي شرق ليبيا، بأن صادرات الميناء قد توقفت صباح اليوم السبت بعد نضوب إمدادات الخام نتيجة إغلاق الحقول النفطية.

وأضافت الوكالة بأن الصراع بين الفصائل السياسية المتنافسة في ليبيا أدى إلى إغلاق معظم حقول النفط في البلاد، مشيرة إلى أن اشتعال الخلاف بشأن السيطرة على البنك المركزي يهدد بجولة جديدة من عدم الاستقرار في البلاد.

“المركزي” يؤكد مباشرة تنفيذ صرف مرتبات شهر أغسطس اعتبارا من الغد

أكد مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي المكلف من المجلس الرئاسي اليوم السبت، مباشرته في تنفيذ صرف مرتبات المواطنين عن شهر أغسطس الجاري لجميع القطاعات العامة بالدولة، وذلك اعتبارا من يوم غدٍ الأحد.

وأوضح مجلس الإدارة الجديد للمصرف المركزي بأن كافة إدارات المصرف قد بدأت وتيرتها الاعتيادية في العمل، وأعادت تشغيل كافة الأنظمة التي تم إيقافها من قبل الإدارة السابقة، مضيفا بأن القطاع المصرفي الليبي بالكامل عاد إلى عمله بالوتيرة الطبيعية.

وأضاف بأن الإدارة الجديدة ستعمل على تطوير القطاع المصرفي وتحسين أدائه لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين مشيرا إلى ترحيبه بتجاوب المنظومة المصرفية الدولية، كما أكد التزامه الكامل بأنظمة الحوكمة وتفعيل اللجان اللجان المعنية بها والالتزام بدور مجلس الإدارة في اتخاذ القرارات وفقًا للقوانين واللوائح المنظمة.

“عطية الفيتوري” يوضح الحلول المُثلى لأزمة مصرف ليبيا المركزي

قال الخبير الاقتصادي “عطية الفيتوري” إن الحلول المثلى لتجنب آثار أزمة مصرف ليبيا المركزي والخلاف على منصب المحافظ ومجلس إدارته ووقعها السئ على المجتمع الليبي يمكن في إعادة تكليف “الشكري” محافظا من قبل مجلس النواب أو انتخاب محافظ جديد مثل ما أشارت به الأمم المتحدة.

وأوضح “الفيتوري” بأن تحول موقف المحافظ “الصديق الكبير” في اتجاه مجلس النواب بدلا من حكومة “الدبيبة” لم يكن إدراكا منه للتهميش الذي عانت فيه المنطقة الشرقية، بل كان ذلك للمحافظة على كرسيه بكسب رضا مجلس النواب، مشيرا إلى أنه لا يمكن نسيان ما فعله “الكبير” من “تدمير لقيمة الدينار الليبي مقابل العملات الاخرى ولا موجة التضخم التي عمت في ربوع الاقتصاد، ولا شرائح المجتمع التي أصبحت تعيش تحت خط الفقر، ولا موافقته على تبذير المال العام من قبل الدبيبة حينما كان الاثنين سمن على عسل”، وفق تعبيره.

وأضاف بأن هذا التحول في موقف “الكبر” مكن المسؤولين في الشرق من الاستمرار في كثير من مشروعات البنية الأساسية وبدأت عجلة الاعمار وإعادة الاعمار تدور بعد توقف لفترة طويلة، لكن ردة الفعل جاءت من المجلس الرئاسي بتعيين محافظ جديد ومجلس إدارة للمصرف المركزي، مشيرا إلى أن “المحافظ الجديد ومجلس إدارته افضل بكثير من المحافظ الحالي”، من وجهة نظره، لكن المشكلة تكمن في عدم شرعية الإجراء، حيث أن القانون لا يخول المجلس الرئاسي بتعيين المحافظ والمجلس، وإنما جعل ذلك حكرا على السلطة التشريعية.

وأكد “الفيتوري” بأن الحل لهذه الأزمة يكمن في تواصل مجلس النواب مع “محمد الشكري” الذي سبق تكليفه كمحافظ لمعرفة رأيه في التوزيع العادل للدخل بين الأقاليم حتى نضمن الاستمرار في زخم الإعمار الحاصل الآن، فإذا وافق فإنه من الأفضل إعادة تكليفه لأنه رجل صادق ولا يغير مواقفه، والحل البديل هو انتخاب محافظ جديد مثل ما أشارت به بعثة الأمم المتحدة وكذلك رئيس المجلس الرئاسي في بيانه الاخير، “هذه هي الحلول المثلى لتجنب آثار هذا الخلاف ووقعها السئ على المجتمع الليبي”، بحسب رأي الخبير الاقتصادي “عطية الفيتوري”.

وحذر “الفيتوري” من العواقب الوخيمة للنزاع الحالي فيما يتعلق بمصرف ليبيا المركزي، مشيرا إلى أن النزاع الحالي له آثار سلبية في الداخل تتمثل في ربكة القطاع المصرفي، وكذلك إذكاء نار السوق السوداء في أسعار العملات وكذلك أسعار السلع وتفاقم أزمة السيولة، أما آثار ذلك في وضع المصرف في الخارج فإن المصرف له احتياطيات ومساهمات وللمصارف الليبية مصارف أجنبية مراسلة، كلها ستتاثر سلبيا طالما استمر الخلاف وقد توقف بعض المصارف الأجنبية تعاملها بسبب عدم وضوح وازدواجية تعليمات المصرف المركزي، مؤكدا على ضرورة أن يتفهم المسؤولين في ليبيا هذا الوضع الذي يمكن تجنبه ووضع مصلحة الوطن والمواطن فوق مصالحهم الشخصية.