أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم عن أسفها من عدم حصول رحلاتها الجوية الدورية التي تنقل موظفيها من وإلى ليبيا على إذن من الجيش الوطني الليبي للهبوط بعد رفضهم منح هذا الإذن، مؤكدة تكرر هذا الأمر في عدة مناسبات خلال الأسابيع الماضية.
كما أعربت البعثة عن قلقها من أن منع رحلاتها الجوية من السفر من وإلى ليبيا سيعرقل مساعيها الإنسانية للمضي في الحوار الليبي- الليبي في مساراته الثلاثة وتقديم المساعدة الإنسانية للمدنيين.